تراجع مؤشر الإنتاج الصناعي خلال شهر ديسمبر من سنة 2020 بنسبة 6,3% مقارنة بنفس الشهر من السنة الفارطة.
أفرزت نتائج المؤشر الشهري للإنتاج الصناعي خلال شهر ديسمبر من سنة2020 تراجعا في حجم الإنتاج بنسبة 6,3% بحساب الانزلاق السنوي، ويعزى ذلك أساسا الى التراجع المسجل في انتاج قطاع الصناعات الفلاحية والغذائية بنسبة 17,0% نتيجة التراجع المسجل في صابة زيت الزيتون، كما تراجع الإنتاج في قطاع المواد الكيميائية بنسبة 31,8% وقطاع المناجم بنسبة 50,9% وقطاع تكرير النفط بنسبة 59,6%.
في المقابل سجل قطاع الطاقة ارتفاعا في حجم الإنتاج بنسبة 8,6% وقطاع الصناعات الميكانيكية والكهربائية بنسبة 2,8% وقطاع مواد البناء والخزف والبلور بنسبة 4,6% وقطاع النسيج والملابس والجلد بنسبة 0,9%.
ترجع مؤشر الإنتاج الصناعي خلال الثلاثي الرابع من سنة 2020 بحساب الانزلاق السنوي بنسبة 5,2%.
أفرزت نتائج مؤشر الإنتاج الصناعي خلال الثلاثي الرابع من سنة 2020 تراجعا في حجم الإنتاج الصناعي بنسبة 5,2% مقارنة بنفس الفترة من سنة 2019. ويعزى ذلك أساسا الى التراجع المسجل في قطاع الصناعات الفلاحية والغذائية بنسبة 8,8% نتيجة التراجع المسجل في صابة زيت الزيتون، كما تراجع الإنتاج في قطاع النسيج والملابس والجلد بنسبة 5,4% وقطاع المناجم بنسبة 36,4% وقطاع الصناعات الكيميائية بنسبة 20,1% وقطاع الصناعات الميكانيكية والكهربائية بنسبة 0,8% وقطاع منتجات من المطاط واللدائن بنسبة 8,4%. في المقابل سجل قطاع تكرير النفط ارتفاعا بنسبة 7,3%.
تراجع الإنتاج الصناعي خلال سنة 2020 بنسبة 5,2%.
أفرزت نتائج المؤشر الشهري للإنتاج الصناعي خلال سنة 2020 تراجعا في حجم الإنتاج الصناعي بنسبة 5,2% مقارنة بسنة 2019. ويعزى ذلك أساسا إلى التراجع المسجل في قطاع الصناعات الميكانيكية والكهربائية بنسبة 12,9% وقطاع النسيج والملابس والجلد بنسبة 16,8% وقطاع مواد البناء والخزف والبلور بنسبة 11,6% وقطاع الورق والورق المقوى بنسبة 11,6% وقطاع الصناعات المعملية الأخرى بنسبة 16,2% وقطاع منتجات من المطاط واللدائن بنسبة 10,6% وقطاع المواد الكيميائية بنسبة 6,3% وقطاع الطاقة بنسبة 2,8% وقطاع المناجم بنسبة 13,0%.
في المقابل سجل قطاع الصناعات الفلاحية والغذائية ارتفاعا بنسبة 3,0% نتيجة الارتفاع المسجل في صابة زيت الزيتون، كما سجل قطاع تكرير النفط ارتفاع ملحوظا نتيجة استئناف الشركة التونسية لصناعات التكرير "STIR" نشاطها وذلك بعد التوقف الشبه كلي في السنة الفارطة.